الكاتب : رايس علي ابتسام
الملخص:
هدفت هذه الدراسة إلى تقصي دوافع استخدام طلبة جامعة وهران 1 لشبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك facebook و أثرها على مختلف جوانب تركيبتهم الاجتماعية وخاصة موضوع الممارسة (باستخدام هويات افتراضية) وطبيعة التمثل على تلك المواقع. أظهرت أهم النتائج أن أبرز دوافع طلبة الجامعة لاستخدام الفيسبوك كانت لمتابعة الأخبار في العالم والإطلاع على مستجدات الأهل و الأصدقاء. ثمانون بالمائة من الطلبة ينضمون للمجموعات ذات الطابع العلمي ولا يوجد اهتمام بالمجال السياسي . كما أظهرت النتائج أن استخدام الطلبة لموقع الفايسبوك بات من المظاهر الحياة الثانية على المجال الافتراضي لطول الفترة التي يقضيها الطالب والذي كشفت عنها الدراسة بمعدل أربعة ساعات إلى ثمانية ساعات يوميا هذا ما أفصح عنه ستون بالمائة من الطلبة، وخاصة خلال الفترة المسائية (17س-23سا). معظم الطلبة الذكور يتداولون الموقع بهويات حقيقية موجودة في الواقع ليسهل ذلك إبقاءهم متصلين مع زملاء الجامعة بعد الدروس و لتحقيق أغراض شخصية كالبحث عن وظيفة، أما الإناث هي الفئة التي تعرف أكثر استعمالا للأسماء المستعارة و يكون ذلك لغرض حرية التداول و التعبير عن الرأي و جلب الانتباه..كما أن الفايسبوك بات أداة تسويقية بامتياز تستهدف الطلبة و تقنعهم بالمشاركة الفعلية في التظاهرات المختلفة (الثقافية ، الرياضية و الدينية خاصة) خاصة الذكور .
الكلمات المفتاحية
شبكات التواصل الاجتماعي ، فايسبوك ، استخدام ، نمط ، فضاء الكتروني
الملخص:
هدفت هذه الدراسة إلى تقصي دوافع استخدام طلبة جامعة وهران 1 لشبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك facebook و أثرها على مختلف جوانب تركيبتهم الاجتماعية وخاصة موضوع الممارسة (باستخدام هويات افتراضية) وطبيعة التمثل على تلك المواقع. أظهرت أهم النتائج أن أبرز دوافع طلبة الجامعة لاستخدام الفيسبوك كانت لمتابعة الأخبار في العالم والإطلاع على مستجدات الأهل و الأصدقاء. ثمانون بالمائة من الطلبة ينضمون للمجموعات ذات الطابع العلمي ولا يوجد اهتمام بالمجال السياسي . كما أظهرت النتائج أن استخدام الطلبة لموقع الفايسبوك بات من المظاهر الحياة الثانية على المجال الافتراضي لطول الفترة التي يقضيها الطالب والذي كشفت عنها الدراسة بمعدل أربعة ساعات إلى ثمانية ساعات يوميا هذا ما أفصح عنه ستون بالمائة من الطلبة، وخاصة خلال الفترة المسائية (17س-23سا). معظم الطلبة الذكور يتداولون الموقع بهويات حقيقية موجودة في الواقع ليسهل ذلك إبقاءهم متصلين مع زملاء الجامعة بعد الدروس و لتحقيق أغراض شخصية كالبحث عن وظيفة، أما الإناث هي الفئة التي تعرف أكثر استعمالا للأسماء المستعارة و يكون ذلك لغرض حرية التداول و التعبير عن الرأي و جلب الانتباه..كما أن الفايسبوك بات أداة تسويقية بامتياز تستهدف الطلبة و تقنعهم بالمشاركة الفعلية في التظاهرات المختلفة (الثقافية ، الرياضية و الدينية خاصة) خاصة الذكور .
الكلمات المفتاحية
شبكات التواصل الاجتماعي ، فايسبوك ، استخدام ، نمط ، فضاء الكتروني